لية ما نغيرش طريقة تفكيرنا ونظرتنا شوية للأمور . يعني نشوف مشاكلنا ببساطة شديدة . ونبدأ نعرفها ونكتبها . بعدها نيجي لمرحلة ازاي نحلها . وبالطريقة دي هنعرف الحلول اللي بيها نقدر نحل المشكلة . وبالتأكيد هيكون متاح أكتر من حل . وبكدا نقدر اننا نختار الحل المناسب واللي هوا أفضل الحلول . نفسي بتقولي : طب دخل دا اية في الكلام اللي انتا جاي تقولة النهارة يا شرقاوي . بقول لنفسي : صراحة مش عارف . بس اهي بداية . وعلى ما نيجي نوصل للنهاية جايز نعرف يعني اية ولية قولناها . من فترة كدا قابلتني حلقة من مسلسل تركي . وأنا مش من متابعين المسلسلات التركية زي كتير من الناس . ولا المسلسلات بشكل عام . غير اني بتابع الانمي زي ناروتو أو ون بيس وفي طريقي لمتابعة بليتش وكونان والقناص ودا وما بيبقاش عندي أي مشكلة في اني اتابع الكتير من هذا النوع . ولكن المسلسلات التركية كرهتها من غير ما اتابعها ودا عشان الهوس اللي حصل في العرب بيها . وعشان قد اية بقت مسيطرة على تفكيرنا وقلوبنا . على أرواحنا وعقولنا . ودا بقى غير الحوادث اللي حصلت بسبب تلك المسلسلات . طلاق ، قتل ، انتحار . وكتير
الصخر لو ينفجر .. النبع أية ذنبه سباق في ساحة مابين انسان وبين قلبه مدام لموت أحمل السيف اللي بتحبه وأذا أندفعت أندفع .. وأذا إن وقعت تسد طول عمره وطنك بيحلم تبتدي حربه وجي يابلد الحرايق وأصرخي بجنون واحرقيها مدن وكروم وناس وسجون ملعون أبوها الحمامة أم غصن زتون معمولة لجل الضحايا يصدقوا الجلاد يا أيد يا متكتفه يا ظهر يامنجلد ياطفل مين ورثك الاحتمال والجلد ؟ يا طفل بهموم رجال يابنت قبل الولد يا أرض تطرح حصي ياقلوب بتطرح عند مين قال الكلاب تسكن عرين الاسد ؟؟ طلع مش مهم السلاح طلع يغني عنه الحجر طلع مش عويص الكفاح مدام فيه أرادة وبشر طلع مش بعيد الصباح ومستني خلف الشجر ومنين أجيب ناس لمعناة الكلام يتلوه أذا كنت باجي أقوله نص عقلي يتوه فمنين أجيب ناس لمعناة الكلام يتلوه الكلام مش مستجيب والصمت عار والمسافة بعيدة بين الفعل والقول البليد لكن نحاول لا القصيدة هتجري علي الأسفلت ولا ترمي حجر ولا فوق أكتافها راح تحمل شهيد ولاهتبعد خطر ولا هتقرب بعيد الكلام أخر المطاف هو الكلام والدم دم القصيدة توصف الدم الزكي ما تشلش نقطة توصف الأم اللي ماتت ب
انتهيت من قراء كتاب الشيطان يحكم لـ د / مصطفى محمود وكعادتي سأضيف بعضا من الاقتباسات التي تستحق وكما ذكرت سابقا وكما اذكر دائما تستحق ان تعاد كتابتها . وأن أقل ما يمكنني أن أقدمة. هو أن أضيف بعضا من تلك الكلمات . واضافتي لرابط تحميل الكتاب . وفي البداية أحب فقط أن أضيف قصة بسيطة لبدايتي للقراءة للدكتور مصطفى وقصتي مع الكتب التي أملكها له . حيث أني أمتلك كمية بسيطة من كتبة . بعضها ورقية بعضها الأخر الكترونية . أول كتاب قرأتة للدكتور مصطفى كان بعنوان ( على حافة الانتحار ) حيث اني قد استعرتة من صديق لي . وكان الكتاب في حالة يرثى لها . كان بدون غلاف ، كما أن وريقاتة كانت قد بدأت في الخراب ، هذا بالاضافة الى ان بعض الكلمات الغير واضحة فقد مسحت وأختفت حروفها . وحين ما بدأت في تصفح الكتاب وقراءة ما به من كلمات . وجدت به المعنى الحقيقي للفكر والمذاق الأصيل للكلمات . كان كتابا أستطيع أن أوصفة بأنه سياسي من الدرجة الأولى . هذا أيضا لا يمنع من انه ربما لا يصنف تحت هذا التصنيف . فمع تغير زاوية القراءة تغيرت الرؤية . وكل فهم ما هو مكتوب بطريقتة . بعد ان انتهيت من الكتاب . ارجعتة الى صديقي
تعليقات
إرسال تعليق
رافعين معنوياتي . رأيك يهمني . ردك يسعدني .