المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٢

ردا على - لكم الرقعة ولي الحائط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة قاصدا السلام بكل كلمة فية . ولانه خير بداية للحديث   . في البداية هذا هو تعليقي الأول والذي لن يكون الأخير . فأنتي مميزة بكلماتك ووصفك وتعبيراتك وأفكارك . مختلفة بعقلك وقلبك واحساسك . وهذا ما وجدتة بداية من عنوان الموضوع نهاية بـ شوفت الدنيا بسيطة ازاي يا مواطن . وصدقيني بأني لست بالخبير ولا العارف العالم بكل ما يدور حولي وما يفكر به الجميع . ولكني استطيع فقط ان ابدي رأيي . وان اخبر الجميع برؤيتي وزاويتي . ربما لم استطع ان اتفهم ما تقصدية بكل ما فية . فانتي بكلماتك تركتي المساحة واسعة . كحائط ليس له نهاية . تركتي كل من يقرأ ان يفهم ما يريد ان يفهمة وان لم يفهم فها هو الحائط العريض يذهب اليه ( ويخبط دماغة فية ) بين قوسين : سيبوني في حالي . ولصعوبة التعليق فلم اجد طريقة اسهل من ان ابدي رأيي في كل جزئية على حدى . لأنك مختلف فأنت أحد مرادفات الشيطان : ليس دائما المختلف هو الشيطان مع العلم ان من اختلف كان الشيطان . حينما رفض عندما وافق الجميع . عندما عصى حينما اطاع الجميع . ( ثم قلنا للملائكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلا ابليس لم يكن من الساجدين –   قال

الحاجة اللي عايز تمنعها ما تنشرهاش

من فترة رحت ع اليوتيوب وعملت فيديو وقلت فيه اللي هقولة دلوقتي هنا ولكن الفيديو يبدو انة كان فاشل فلم يشاهدة احد سواي . لذلك فقد تم مسحة وحذفة وقررت بان أكتب ما تكلمتة فلربما يقرأة أحد ما . في اليوتيوب بلاقي أي حد عامل فيديو وناشرة . أي حد بمعنى الكلمة . أي حد شايف صوتة حلو يطلع يغني ظنا منة بانة يطرب اذان الناس بصوتة الذي لا مثيل له . أي حد شايف انة يعرف يخرج ، يعرف يمثل ، ييعمل فيديو ، ربما احيانا ما يأتي ببعضا من الصور المتفرقة والمختلفة معناها تماما بعضها ببعض ويضعها مع مقطع من موسيقى او اغنية وهكذا يظن انة قد ادى مهمتة في اكمل وجه وسيعرف الناس رسالتة التي يوجها للعالم . أي حد عندة فلسفة خاصة ، ومنطق يتعامل به يطلع في فيدو يتكلم موضحا وجهة نظرة المختلفة او رؤيتة الخاصة . والقصد من الكلام ان أي حد عنده أي حاجة بيطلع يعمل فيديو ويتكلم . ومن بين تلك الفيديوهات وجدت السبب الذي جعلني اسعى جاهدا بان اطرح هذا الموضوع . والذي سيتشعب منه الكثير من الموضوعات . فيديو اسلامي يتكلم عن شخص كفر بالله وألحد فلم تعد له قيم أو أخلاق . وفي الحقيقة لا اعرف لماذا مثل هذا الفيديو ، هل للعثور عل

يوتوبيا

يوتوبيا لـ أحمد خالد توفيق الآن قد بدأت أقرأ في تلك القصة غريبة الإسم . لكاتب لم يتردد اسمة على مسامعي سابقا . فبالنسبة الي هما الاثنان جديدان . الكتاب والكاتب . وبعد أن بدات أقرأ كلمات البداية . والتي أخذتني لفيلم أكشن أمريكي . عرفت بأني في طريقي لدخول عالم خيالي . الكتاب هو عبارة عن 13 ورقة فقط . وهو عبارة عن صورة مأخوذة من جريدة . مضاف بعضا من الصور في كل صفحة . هذا ليزداد التشويق والاثارة والرعب الذي يريدة الكاتب . بداية من وصفة بانها قصة رعب مرورا بصور بقعة من الدم او الظلام الكاحل المسيطر على الاشجار الجرداء وغيرها من الصور المرعبة الى حد ما . وبعد ان بدأ الكاتب في القصة والتي أراها واقعا أليما نعيش فية . قصة الجميع . الجميع يكتبها ، الجميع يحكيها ، الجميع يعيش فيها . وجدت أسلوبا بسيطا جميلا . يجعلك تعيش ذلك الواقع مع تلك الكلمات . مع كل وصف وكل موقف تجد نفسك فية أو معه . يأخذك الكاتب بكلماتة ووصفة إلى المكان الذي هو فية . القصة تحكي عن طبقة من المجتمع ربما لم اراهم الا في افلام الرعب . غارقين في المخدرات والخمر والنساء وكل متع الحياه . يمارسون هواية الصيد .

الدنيا أجمل من الجنة ..

انتهيت من قراءة ( الدنيا أجمل من الجنة ) سيرة أصولي مصري كتبها خالد البري . وكان السبب في اهتمامي بتلك السيرة وتلك الكلمات التي ربما تجد بها ما هو خارج عن نطاق الأدب واللباقة هو أنها كانت ممنوعة . وفي الحقيقة لا أحب أن يكون هناك شيئا ممنوعا عني أو مني . خلقنا أحرارا حرية كاملة . أعطانا خالقنا الحرية حتى في أننا نعصية . فكيف يأتي من هو مخلوق مثلي لينتقص من مقدار حريتي . عنوان الكتاب جعلني أتسائل في ماذا يطلب منا الكاتب أن نصل إلية بهذا المعنى . وما هو مقصدة من الدنيا والجنة . فمع اختلاف الافكار والعقليات تختلف المسميات والمصطلحات والمعاني . فالدنيا تختلف من البعض عن البعض الأخر . والجنة الجميع يراها كما يتخيل ، كل على حسب خيالاتة ، كل على حسب معتقداتة . الدنيا للبعض هي الجنة . والجنة للبعض هي ما بعد الدنيا . وبعد أن بدأت في القراءة وجدت ذاك الأسلوب البسيط في سرد الأحداث . فبعض الكتاب تجدهم يبحثون عن كلمات لا يفهمها سواهم ومن في مستواهم . والبعض الأخر يحكي وكأنة يحكي مع صديق . أو أنة حتى يحكي دون ان يفكر في لمن يحكي . وخالد البري كان من هؤلاء الذين لا يكترثون كثيرا

ثورة مصر هي ثغرة في العالم العربي

لم أتخيل يوما بأنة من الممكن أن أصل بكلماتي إلى كثير من القراء والمهتمين .. هو مجرد رأي شخصي واجهتني كثير من المصاعب عندما طرحتة .. ولم أفهم السبب ولم أعرف لماذا ؟ أليس من الطبيعي بأن كل شخص له رؤيتة الخاصة ويجب إحترامها مهما كانت .. وبأن ( الديمقراطية ) هي تقبل الرأي الأخر أو على الأقل هي الاستماع له .. لم أكن يوما مهتما بالسياسة وتلك  اللعبة الكبيرة والتي أحيانا ما كنت أسمعهم يلقبونها بـ (لعبة قذرة) سوى أنني كنت أنتقد الأخطاء والمساويء وأعرف مواطن الفساد وأسبابها .. وهذا فقط    من وجهة نظري ومن منظوري الخاص والذي لم أهتم بأن أعرضة على الأخرين .. فكل له وجهة نظرة وكل له رأية ..   واللعبة هي هي بقواعدها .. حتى أن اللاعبون لا يتغيرون .. والفائز واضح ومعروف لدى الجميع مع إختلاف الأراء ..   فلا فائدة من إبداء أراء أو مناقشة أحداث أو إهتمام بمباريات .. ولكن بعد تلك الأحداث التي غيرت العالم ، والمقيمين في هذا العالم .. غيرت اللعبة وقواعدها ، غيرت اللاعبين ومن هم الفائزين ..   قررت بأن أبدي رأيي .. ولن أخسر شيئ ، فهو مجرد رأي .. على هذا الموقع الإجتماعي الذي كان له النصيب الأكب

مجلس رؤساء

بعد ان وجدت نفسي غارقا في تلك المهازل الرسمية  الملموسة والموجودة على أرض الواقع . أستمع إلى أخبارا متشابهة وأحداث لا تختلف كثيرا عما كنت أسمعة دائما منذ ان كنت صغيرا . والسياسة المتبعة هي هي لا اختلاف عما سبق . الاعلام هو هو بوقاحتة وسزاجتة . البشر هم هم لم يتغيروا كثيرا سوى انك تجد ( اللي فاهم وعامل نفسة مش فاهم ، واللي مش فاهم وعامل فيها فيهم ) . وربما كنت من الذين لا يفهمون شيئا ولكن يخيل إليهم أنهم ( فاهمين كل حاجة ) . الآن أجد بان الجميع يتكلم في السياسة وكأنة سياسي محنك تربى على حرية التعبير . وعاش في الديمقراطية طيلة حياتة . الكل يستخدم تلك المصطلحات السياسية  التي لم نكن نسمعها سوى في البرامج التلفزيونية . بالأمس وجدت نفسي أذهب سائلا متسائلا عن معاني لتلك المصطلحات ، ولكن وجدت الاجابة انهم بعيدين كل البعد عن تلك اللعبة . فقط ، وجدوا انهم في وقت تمارس فيها الحرية الكاملة المطلقة في التعبير والإختيار . فلم يكن باستطاعتهم سوى ان يمارسوها . بالتفلسف والاختلاف في الاختيار . هذا تجدة يختلف مع ذاك فقط للاختلاف لا أكثر . فكيف له ان يكون مميزا متميزا عن غيرة اذ لم يكن مختلفا معه

مسجون في أمريكا ..

طلاب في الجامعة يذهبون إلى أمريكا ليحضروا محاضرات وإلى ذلك من الأمور الخاصة بالكلية والكليات .. ولكن فجأة تحول مسارهم من طلاب إلى إرهاب .. فذاع في شتى وسائل الإعلام بأن هناك طلاب مصريين دخلوا أمريكا هاربين محاولين تدمير وتفجير بعض المراكز وإلى أخرة من تلك المصائب .. فالحاصل . بعد أن ذهبوا الطلاب إلى أمريكا وبعد دخولهم ذلك الحلم الكبير .. أخذ كل منهم واجهتة .. البعض كان مستيقظا غير حالما . فحلم أمريكا وتلك البلد لم يكن يراودة . فبقى هو كما هو . محددا أمامة هدفة وهو العلم والهدف الأساسي والرئيسي لزيارتة تلك البلد . وهم قليل والكثير ممن كان هدفهم الأول والأخير هو الهروب . فقط تكون الكلية والعلم هو تذكرة السفر وهي التأشيرة وهو بداية الخيط لبداية حياة جديدة . الكل كان مخططا واضعا نصب عينية خطة ومسار محدد يمشي علية . البعض له معارف وأقارب وأصدقاء هناك . والبعض قرر أن يتوه في تلك البلد خير من أن يتوه في بلدة . إلا أن أبناء قريتنا كانوا مرتبين أمورهم . مظبطين الأمور ومعهم رقم تليفون من سيأخذ بإيديهم ليمروا إلى بر الأمان . محققين بذلك أحلامهم . وغايتهم . وفعلا قد تحقق المخطط

رئيس تحرير اليوم السابع

صورة
كنت أظن أنة بإمكاني أن أصل بكلماتي للعالم . ولأكبر عدد ممكن من القارئين . ولعل موقع إخباري يهتم بالكثير . ومنه الأهتمام بالكاتبين . لذك فبدأت أتواصل مع موقع اليوم السابع وذلك لمتابعتي له . ولكن ما من فائدة . ولم يأتيني رد أو أن كلماتي لها معنى أو أي اهتمام . وهذا هو الحال - دائما - في كل مكان وكل مجال . لذلك وجد أن أضيفها هنا . وكانت الرسالة كما هو آتي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة هذة هي الرسالة الأولى التي أوجها إلى شخصا ذا صوت مسموع صاحب قلما مقروء صاحب فكر ومنطلق ورأي يحترم هذا لأنني أهتم كثيرا بموقع اليوم السابع بأخبارة ونشاطة وتحديثاتة ورؤيتة وحريتة وأفكارة حيث أنني قد أرسلت رأي صغير بإضافة قليلة على إيميل الموقع . هذا للأستاذة فاطمة خير وقد ردت مشكورة ، بأنة سيتم النظر في الأمر أيضا أرسلت كتابات ظنا مني بأني كاتب أو هاوي أستطيع الكتابة لإضافتها في قسم ( مقالات القراء ) ولكن هذة المرة لم يحالفني الحظ فلم يتم الرد علي ولم تضاف ، هذا ربما لأنها كانت كتابات فاشلة ولكن مع هذا ، وكما يقولون لم أفقد الأمل وأخبر نفسي ( ربما ) من أجل هذا أرسلت أليك أستاذي فلرب

أرض النفاق

الآن فقط قد انتهت من قراءة رواية (( أرض النفاق )) للكاتب الكبير يوسف السباعي . والتي كتبت في عام 1949 وذلك بعد ما شاهدت هذا الفيلم المأخوذ من تلك الرواية وهو بنفس العنوان (( أرض النفاق )) غير أن الرواية هي الأعم والأشمل والأكثر توضيحا للمقصود والمرمى إلية من الفيلم .. فالفيلم أستطيع أن أقول بأنة جزء بسيط فقط من بعض من تلك الأحداث التي رواها الكاتب .. وفي البداية أود أن أضيف بعضا من معلومات عن الفيلم علما بأني سأضيف الرابط الخاص به لمن يحب أن يشاهدة . فمن بين طياتة تجد الكثير . الفيلم من بطولة فؤاد المهندس وشويكار تم انتاجة عـام 1968 ومن اخراج فطين عبدالوهاب وكما ذكرت فهو من تأليف يوسف السباعي عن رواية أرض النفاق .. هذا فقط ما أعتقد أنة المعلومات الرئيسية والمهمة للفيلم ، هذا ومع سردي لأحداث الفيلم سأذكر بعض من الشخصيات الأخرى ربما كانت رئيسية أو فرعية .. تبدأ أحداث الفيلم على مكتب تعلوه الكثير من الأوراق درجة أنه لا يظهر الجالس على هذا المكتب غير أن هناك تلك اليافطة الدالة على صاحب المكتب ( مسعود أبو السعد – فؤاد المهندس ) ومن أمامة يقف الكثير من المواطنين الطالبين إنهاء