تغريداتي .. 1
كتبت كثيرا على الموقع الشهير تويتر . ووجدت نفسي أعود إلى ما كتبتة قديما . أعجبني بعضها فأردت أن أعيدها . وكأنه توثيق لما كتبتة . توثيق لبعض ذكرياتي . هي شخابيطي هنا وهناك . والميزة هناك أن الموقع يسمح لك بـ 140 حرف فقط . يجب عليك أن تقتصر كلماتك والفكرة التي تريد أن تصل بها للجميع في تلك الحروف . أحيانا لا تقدر ولا تستطيع وبالتالي فستكتب أخرى وتتبعها بأخرى . ولكن المقصد والمقصود هنا ، أنك تحاول بقدر الإمكان أن تختصر كلماتك هناك . أما هنا نكتب ولا نبالي بما نكتب . كما أفعل أنا الآن . أرغي كما شئت ولا حدود لما أكتبة . لا حدود لحروفي . وعدد كلماتي . وفي الحقيقة أعترف أني أحب الرغي ، والكلام في الفاضي وفي المليان . لا مانع عندي أن أضع يداي على تلك الأزرار وأبقى صانعا تلك النغمات ليل نهار . لا مانع عندي أن أدع عقلي هو من يكتب أو أن يكون قلبي . أو تكون مشاعري وأحاسيسي . أو يكون صوتي المكتوم المخنوق بداخلي . نفسي : المهم ، أكتب الكلمتين بتوعك وإخلص . أنا : انتي جزمة وفصيلة ومش أصيلة . نفسي : أنا بس بفوقك ، وبصحيك ، بدل ما فخيالك تضيع . أنا : انتي اية الي مزعلك في اللي أنا بعملة ولا ...