قال مدونة قال . 3 .
يوووووووووووووووه . هو انت جيت ؟
فية اية يا ستي انتي هتشتغلني . كل ما اجي اكتب كلمتين . تعملي فية موال . وتفتحيلي قصة وحكاية .
وتحسسيني بالذنب .
مش فاهم يعني ما اهو انتي لو ما سمعتنيش مين هيسمعني ؟!
ولو ما فهمتنيش مين هيفهمني ؟!
ولا يعني هتبعيني ؟! وتستغني عني ؟َ! يا نفس قاسية . يا نفس فانية .
يا نفس فاضية . اقدر اقول عليكي واطية .
يا نفس فاضية . اقدر اقول عليكي واطية .
وع العموم . وعشان تطمني . انا مش هطول .
النهاردة اخرنا في الكلام في الموضوع دا .
هقول كان اية مقصودي اصلا م البداية .
واصلا اصلا . لا كان في بالي اني كل يوم ادخل واكتب بالشكل دا .
بس اللي حصل . حصل وخلاص .
المهم . اخر كلامنا كان اني قعدت اخطط للمدونة المستقبلية اللي انا هعملها .
وازاي هقسمها . وازاي هسمي اقسامها .
وكلة كان مجرد كلام على ورق .
وقعدت بقى ما ورييش حاجة غير الكتابة .
اشتري كتب . واستعير البعض من البعض .
حتى اني بقيت من الناس بتوع الجرايد دول .
اللي لازم كل يوم الصبح بدري يروح يشتري الجرنال ويقعد ع القهوة يشرب كباية الشاي وهوا بيقرا كلمة كلمة .
مش بس كدا . لأ أنا اخد افكار ونظرات سريعة سريعة ع القهوة صحيح .
بس ارجع بقى ع البيت امخمخ . وكأني بذاكر فية .
مقالات عجبتني ساعتها . كنت اقطعها وبروزها وظبطها وفي الكشكول ابو سلك الزقها .
وكلمات تعلق معايا ، تلهمني . أخدها وافتح بيها موضوع .
شوية شوية . لا قيت نفسي متابع تمام للجرايد . والجرايد جابت البرامج .
واديني قاعد اقرا جرايد ن واشوف برامج .
واكتشفت اني كنت جاهل قوي . ( صحيح انا لسة جاهل ) بس القصد اني كنت اكثر جهلا مما انا عليه الآن .
وقولت لازم بقى ندخل ندور ونبحث عن كل ما هو مجهول بالنسبالي .
حتى اني من الاشياء التي كنت أجهلها وهو الدستور .
( دستور بلدي ما اعرفوش . يا ادي الخيبة التقيلة )
وعشان كدا ما كنش في قدامي غير اني اكتب الدستور كامل مادة مادة بايدي .
ويا ريتني انا بس اللي ما اعرفوش . دا تقريبا 3/4 مصر ما تعرفوش .
يخرب بيت كدا . طب ازاي الكلام دا .
حتى اني افتكر اياميها كنت بتفرج على فيلم ( عايز حقي ) .
وكان فية مشاكل وحوارات كتيرة عن تغيير المادة 2 ومادة 76 . وانا مش عارف اصلا اية هما المادتين دول وبيتكلموا عن اية .
فدا خلاني لازم اصمم اني لازم اقرا الدستور كاملا . ولو هكتبة كلمة كلمة .
بالفعل كتبتة كامل . ومن اية يا ترى . من ع الموبايل برضة .
ما هو انا ما عنديش الاختراع دا . مش قولنا قبل كدا .
المهم . وحطيت في بالي . اني لازم يكون من خطتي في مدونتي .
اني اضيف حاجات من دي . كتير تايه عنها ومش عارفها .
مش واعيها . ولا واخد باله منها .
واضيف نظرتي ورؤيتي الخاصة السازجة للأحداث الواقعة .
من أمور سياسية واجتماعية والى أخرة من تلك الاشياء الكبيرة والمجعلصة .
وعشان جعلصتها دي . وعشان برضة ما زلت جاهلا بالكثير .
كانت كلماتي مجرد شخابيط .
في الحقيقة اخترت اسم شخابيط .
عشان سببين . انها لو فعلا شخابيط ليست ذا معنى .
لم يفهمها أحد . ولم يعطيها أحد اهتمام .
فهي مجرد شخابيط . وفي هذة الحالة اكون لم اكذب ولم ابتعد عن الحقيقة كثيرا .
وان وجدت احدا ما تفهمها . او كانت بمثابة الالهام له لاي موضوع كان وفي اي موضوع .
فهناك بالتأكيد من سيرى شخابيطي بعيني .
سيشاهدها بقلبي . ويقرأها بعقلي .
حينها ستكون شخابيطي . هي الشخابيط التي قامت بلمس قلبة . واحسها .
وبرضة عشان الرؤية تبقى واضحة . وما تشليش يا نفسي اكتر م اللي فيكي .
ما كنشي ذنبك لوحدك .
ما هو كتير قالي ( الله . والله جميل الكلام دا . ) ( والله تمام ياعم . ) والكثير من تلك الكلامات المشجعة . الخادعة ايضا .
كنت ما بصدقش . واسأل وأطلب : طب احلف . ويأتيني الرد بمنتهى البساطة ( أه والله ) .
اقوم اسكت وارتاح شوية . يمكن اكون كنت عايز اصدق الكدبة . فصدقتها .
كنت عايز اكدب وحد يصدقني عشان بعدها اصدق نفسي . ولاقيت كتير صدقني .
الحلفان ما كنش بسهولة . كنت لازم افضل اشرح قبلها .
ان انت لو صديقي بجد . وبحق وحقيقي . لازم تقول رأيك بصراحة .
لازم تقولي انة قبيح وغير منظم لأعيد ترتيبة وتنظيفة .
لازم تقولي أنه كلام ليس ذا معنى . لأعيد حساباتي .
لازم تقولي الحقيقة . ومش هزعل . لانك كدا هتكون ساعدتني .
اني اطور مني نفسي . واني اعدل من حالي .
واني امشي في طريقي الصحيح .
رأيك يهمني عشان من خلالة هدلني .
هدلني ع الطريق ،
وكان بالفعل كلامي خارج من قلبي وبصدق .
كنت عايز حد يقول غباء اللي كاتبة .
او مثلا يقولي . طب عيد حساباتك .
او يقولي ان المشوار دا مش مشوارك .
وان شغلانة الكتابة والكلام مش لايقالك .
كنت عايز اي حد يدلني .
كنت عايز حد يتبناني فكريا .
بس للاسف ما كنش فية .
مرت الايام . وجة ميعاد السفر . ميعاد رحلة الحياه الجديدة .
جات اول سلمة لاعتليها . واعديها عشان اروح للي بعديها .
تصدق ياض يا شرقاوي يجي منك
يا سلام . اهو رجعنا للكدب تاني اهو .
يعني كلة كان بيكدب . حتى انتي كدبتي .
لعند دلوقتي برضة ما زهقتيش .
عايزة لخداعك ما تبطليش .
يا نفسي فوقي .
دا الوقت فات .
والعمر عدى معاه ومات .
وجة وقت الميعاد .
وبقولك اية كمان . خليني اخلص بقى عشان اقول الكلمتين بتوعي وألخص .
عشان لا تزهقيش . ولا تنفخوش . ولا تتنرفزيش . وحتى ما تتريقيش .
وصلت السعودية في شهر اكتوبر / 2010 م .
وكانت بدايتي في عالم التدوين اللي هوا الشخبطة بالنسبالي يعني .
ما هو أنا برضة ما نسيتش نفسي . لم أرتقي بعد لأصل إلى أن أطلق على تخاريفي وشخابيطي تدوين .
فهي كانت ومازالت مجرد شخابيط .
وكانت كتاباتي وكما أشرت سابقا هي مجرد كتبييض محاضرات .
فقط أنقل ما كنت قد شخبطتة . من على الورق إلى تلك الشخابيط الالكترونية .
وكنت قد عاهدت نفسي أن لا أقوم بتغيير أية حرف . حتى لو أني اكتشفت خلال قراءتي لها انها ركيكة .
او انها تحتاج الى التعديل .
ولا اعرف لماذا عاهدت نفسي على ذلك .
سوى ان احافظ عليها كما هي .
بريحتها . وسزاجتها . بطعمها الخاص بها .
شكلي كدا هحتاج كمان مرة عشان اكمل .
دلوقتي كدا ممكن ما اكملش .
اصلي ما اقدرش .
ولية ؟ ما تفهمش .
المهم اني هقوم دلوقتي . وراجع تاني .
فاستحمليني . لأخر مرة .
طب يا عم ماشي . قوم . انت هتشحت .
طـ . ماشي . سلام
وعشان كدا ما كنش في قدامي غير اني اكتب الدستور كامل مادة مادة بايدي .
ويا ريتني انا بس اللي ما اعرفوش . دا تقريبا 3/4 مصر ما تعرفوش .
يخرب بيت كدا . طب ازاي الكلام دا .
حتى اني افتكر اياميها كنت بتفرج على فيلم ( عايز حقي ) .
وكان فية مشاكل وحوارات كتيرة عن تغيير المادة 2 ومادة 76 . وانا مش عارف اصلا اية هما المادتين دول وبيتكلموا عن اية .
فدا خلاني لازم اصمم اني لازم اقرا الدستور كاملا . ولو هكتبة كلمة كلمة .
بالفعل كتبتة كامل . ومن اية يا ترى . من ع الموبايل برضة .
ما هو انا ما عنديش الاختراع دا . مش قولنا قبل كدا .
المهم . وحطيت في بالي . اني لازم يكون من خطتي في مدونتي .
اني اضيف حاجات من دي . كتير تايه عنها ومش عارفها .
مش واعيها . ولا واخد باله منها .
واضيف نظرتي ورؤيتي الخاصة السازجة للأحداث الواقعة .
من أمور سياسية واجتماعية والى أخرة من تلك الاشياء الكبيرة والمجعلصة .
وعشان جعلصتها دي . وعشان برضة ما زلت جاهلا بالكثير .
كانت كلماتي مجرد شخابيط .
في الحقيقة اخترت اسم شخابيط .
عشان سببين . انها لو فعلا شخابيط ليست ذا معنى .
لم يفهمها أحد . ولم يعطيها أحد اهتمام .
فهي مجرد شخابيط . وفي هذة الحالة اكون لم اكذب ولم ابتعد عن الحقيقة كثيرا .
وان وجدت احدا ما تفهمها . او كانت بمثابة الالهام له لاي موضوع كان وفي اي موضوع .
فهناك بالتأكيد من سيرى شخابيطي بعيني .
سيشاهدها بقلبي . ويقرأها بعقلي .
حينها ستكون شخابيطي . هي الشخابيط التي قامت بلمس قلبة . واحسها .
وبرضة عشان الرؤية تبقى واضحة . وما تشليش يا نفسي اكتر م اللي فيكي .
ما كنشي ذنبك لوحدك .
ما هو كتير قالي ( الله . والله جميل الكلام دا . ) ( والله تمام ياعم . ) والكثير من تلك الكلامات المشجعة . الخادعة ايضا .
كنت ما بصدقش . واسأل وأطلب : طب احلف . ويأتيني الرد بمنتهى البساطة ( أه والله ) .
اقوم اسكت وارتاح شوية . يمكن اكون كنت عايز اصدق الكدبة . فصدقتها .
كنت عايز اكدب وحد يصدقني عشان بعدها اصدق نفسي . ولاقيت كتير صدقني .
الحلفان ما كنش بسهولة . كنت لازم افضل اشرح قبلها .
ان انت لو صديقي بجد . وبحق وحقيقي . لازم تقول رأيك بصراحة .
لازم تقولي انة قبيح وغير منظم لأعيد ترتيبة وتنظيفة .
لازم تقولي أنه كلام ليس ذا معنى . لأعيد حساباتي .
لازم تقولي الحقيقة . ومش هزعل . لانك كدا هتكون ساعدتني .
اني اطور مني نفسي . واني اعدل من حالي .
واني امشي في طريقي الصحيح .
رأيك يهمني عشان من خلالة هدلني .
هدلني ع الطريق ،
وكان بالفعل كلامي خارج من قلبي وبصدق .
كنت عايز حد يقول غباء اللي كاتبة .
او مثلا يقولي . طب عيد حساباتك .
او يقولي ان المشوار دا مش مشوارك .
وان شغلانة الكتابة والكلام مش لايقالك .
كنت عايز اي حد يدلني .
كنت عايز حد يتبناني فكريا .
بس للاسف ما كنش فية .
مرت الايام . وجة ميعاد السفر . ميعاد رحلة الحياه الجديدة .
جات اول سلمة لاعتليها . واعديها عشان اروح للي بعديها .
تصدق ياض يا شرقاوي يجي منك
يا سلام . اهو رجعنا للكدب تاني اهو .
يعني كلة كان بيكدب . حتى انتي كدبتي .
لعند دلوقتي برضة ما زهقتيش .
عايزة لخداعك ما تبطليش .
يا نفسي فوقي .
دا الوقت فات .
والعمر عدى معاه ومات .
وجة وقت الميعاد .
وبقولك اية كمان . خليني اخلص بقى عشان اقول الكلمتين بتوعي وألخص .
عشان لا تزهقيش . ولا تنفخوش . ولا تتنرفزيش . وحتى ما تتريقيش .
وصلت السعودية في شهر اكتوبر / 2010 م .
وكانت بدايتي في عالم التدوين اللي هوا الشخبطة بالنسبالي يعني .
ما هو أنا برضة ما نسيتش نفسي . لم أرتقي بعد لأصل إلى أن أطلق على تخاريفي وشخابيطي تدوين .
فهي كانت ومازالت مجرد شخابيط .
وكانت كتاباتي وكما أشرت سابقا هي مجرد كتبييض محاضرات .
فقط أنقل ما كنت قد شخبطتة . من على الورق إلى تلك الشخابيط الالكترونية .
وكنت قد عاهدت نفسي أن لا أقوم بتغيير أية حرف . حتى لو أني اكتشفت خلال قراءتي لها انها ركيكة .
او انها تحتاج الى التعديل .
ولا اعرف لماذا عاهدت نفسي على ذلك .
سوى ان احافظ عليها كما هي .
بريحتها . وسزاجتها . بطعمها الخاص بها .
شكلي كدا هحتاج كمان مرة عشان اكمل .
دلوقتي كدا ممكن ما اكملش .
اصلي ما اقدرش .
ولية ؟ ما تفهمش .
المهم اني هقوم دلوقتي . وراجع تاني .
فاستحمليني . لأخر مرة .
طب يا عم ماشي . قوم . انت هتشحت .
طـ . ماشي . سلام
تعليقات
إرسال تعليق
رافعين معنوياتي . رأيك يهمني . ردك يسعدني .