الحاجة اللي عايز تمنعها ما تنشرهاش
من فترة رحت ع اليوتيوب وعملت فيديو وقلت فيه اللي هقولة دلوقتي هنا ولكن الفيديو يبدو انة كان فاشل فلم يشاهدة احد سواي . لذلك فقد تم مسحة وحذفة وقررت بان أكتب ما تكلمتة فلربما يقرأة أحد ما .
في اليوتيوب بلاقي أي حد عامل فيديو وناشرة . أي حد بمعنى الكلمة .
أي حد شايف صوتة حلو يطلع يغني ظنا منة بانة يطرب اذان الناس بصوتة الذي لا مثيل له .
أي حد شايف انة يعرف يخرج ، يعرف يمثل ، ييعمل فيديو ، ربما احيانا ما يأتي ببعضا من الصور المتفرقة والمختلفة معناها تماما بعضها ببعض ويضعها مع مقطع من موسيقى او اغنية وهكذا يظن انة قد ادى مهمتة في اكمل وجه وسيعرف الناس رسالتة التي يوجها للعالم .
أي حد عندة فلسفة خاصة ، ومنطق يتعامل به يطلع في فيدو يتكلم موضحا وجهة نظرة المختلفة او رؤيتة الخاصة .
والقصد من الكلام ان أي حد عنده أي حاجة بيطلع يعمل فيديو ويتكلم .
ومن بين تلك الفيديوهات وجدت السبب الذي جعلني اسعى جاهدا بان اطرح هذا الموضوع . والذي سيتشعب منه الكثير من الموضوعات .
فيديو اسلامي يتكلم عن شخص كفر بالله وألحد فلم تعد له قيم أو أخلاق .
وفي الحقيقة لا اعرف لماذا مثل هذا الفيديو ، هل للعثور على هذا الملحد لقتلة او اقامة الحد علية او لماذا ؟!
ولكني وجدت بجانب هذا المقطع ، مقاطع أخرى تخص هذا الشخص المطلوب . وجدت الفيديوهات الخاصة به ، يتكلم ويحكي ويسب ويشتم ويلعن ويوضح رؤيتة ووجهة نظرة بطريقتة السافلة الأكثر وقاحة مما كنت أظن .
وكانت بداية لمشاهدة أخرين يتكلمون بنفس المنطق ربما بنفس الطريقة مع اختلاف الاسلوب .
ووجدت نفسي بين الكثير من الافكار التي كانت بعيدة عني كل البعد . نظريات لم أكن اهتم بقراءتها او معرفتها ، ومجالات لم اود يوما الخوض بها .
وبدأت القراءة والبحث ومعرفة الأكثر بكثير مما قد يستوعبة عقلي الصغير .
وبعد أن تعبت جلست لأخذ دقائق من الراحة في التفكير .
جلست اخذ نفسا عميقا . استنشق هواءا نظيفا .
لأفكر أفكارا صحيحة ليست مريضة .
واذا بي أتسائل وأسأل نفسي ما السبب فيما وصلت إلية ؟
ومن السبب في ان يجعلني اتعب وارهق فكري كل هذا الفكر ؟
وبدأت التساؤلات وعلامات الاستفام تسيطر على افكاري . لماذا ، ماذا ، من ، كيف ؟
ووجدت نفسي اعود لبعضا مما كنت فيه .
غريق في تساؤلات واسباب كنت في غنى عنها .
الى ان وجدت السبب . وهو ذلك الفيديو الاسلامي الذي كان يدعو الجميع ان يبتعد ربما او ان يعثر على هذا الرجل الملحد للقصاص منه.
نعم انه السبب . فلولاه ما كنت عرفت هذا الرجل . ما كنت اتعرفت علية . ولا توصلت لتلك الفيديوهات الأخرى وما كانت تلك الأفكار والتساؤلات تراودني .
وما حدث من الفيديو الاسلامي هو العكس تماما من السبب الذي تم صنعة من اجلة .
وحتى لو لم اجد فيديوهات هذا الرجل ربما كنت سأذهب باحثا عن المذكور لأعرف ماذا يقول .
وتذكرت قصة اخرى شبيه بتلك . في هذا الموقع الاجتماعي المسمى بـ( الفيس بوك ) اذا بصفحة تنتشر سريعا تطالب الجميع بالاشتراك فيها تحت اسم حملة لغلق صفحة ( فلانة ) والتي تهين القرآن وتسب الرسول صلى الله علية وسلم .
ولم أعرف من تلك التي يتحاكى عنها الجميع ويطالب الجميع بغلق صفحتها .
واين هي صفحتها تلك . لم اعرفها يوما ولم اشاهدها يوما ما . الا من خلال هذا الاعلان .
ولن اكذب اني سعيت جاهدا لأرى وأشاهد تلك الصفحة ومن تلك وماذا تقول ولماذا ما قصتها وما سبب انفلات عقلها .
صحيح أني اشتركت في الحملة لغلق صفحتها . ولكن ايضا ذهبت لأشاهد تلك المزعومة .
واذا بي اجد الكثير . صفحات كثيرة تحت مسمى واحد .
في صفحة اجدها تائبة متأسفة وبأنها لم تقصد بكلماتها السب واللعن ولكنها ارادت اضافة رؤيتها ولم توفق في توضيحها بالطريقة الصحيحة .
وفي صفحة اخرى اجد معجبيها ومؤيديها ، يدافعون عنها ويزيدوا من عدد الصفحات الحاملة لاسمها .
ايضا تذكرت تلك التي خرجت عارية ظنا منها بان التعرية هي الحرية .
ولم اكن اعرفها قبل ان تتحاكي عنها الجرائد والصحف والاخبار وبدأ الاعلام في نشر قصتها واسمها وعنوان مدونتها والتي بها فضائحها .
والكثير لم يكن يعرف عنها شيئا ، لا اسمها ، لا قصتها أو حتى عنوان مدونتها .
وعرفها العالم اجمع بعد تلك الاعلانات ووسائل الاعلام .
والكثير والكثير .
ألا نعرف معنى ( الممنوع مرغوب ) انها مقولة حقيقية صحيحة مية المية .
نعم اذا منعت شيئا ما فسيذهب الجميع اليه حتى لو انهم لم يعرفوه . فقط لحب التجربة .
ولانك منعت هذا الشيء عرفة الجميع ولو لم تمنعة وتعطية قدرا اكثر من قدرة لما عرفة احد .
وما أقصدة بكل ما فات وبكل كلماتي المشخبطة أن الشيء الذي تريد ان تمنعة من ان ينتشر لا تنشرة . ( الحاجة اللي عايز تمنعها ما تنشرهاش ) .
في اليوتيوب بلاقي أي حد عامل فيديو وناشرة . أي حد بمعنى الكلمة .
أي حد شايف صوتة حلو يطلع يغني ظنا منة بانة يطرب اذان الناس بصوتة الذي لا مثيل له .
أي حد شايف انة يعرف يخرج ، يعرف يمثل ، ييعمل فيديو ، ربما احيانا ما يأتي ببعضا من الصور المتفرقة والمختلفة معناها تماما بعضها ببعض ويضعها مع مقطع من موسيقى او اغنية وهكذا يظن انة قد ادى مهمتة في اكمل وجه وسيعرف الناس رسالتة التي يوجها للعالم .
أي حد عندة فلسفة خاصة ، ومنطق يتعامل به يطلع في فيدو يتكلم موضحا وجهة نظرة المختلفة او رؤيتة الخاصة .
والقصد من الكلام ان أي حد عنده أي حاجة بيطلع يعمل فيديو ويتكلم .
ومن بين تلك الفيديوهات وجدت السبب الذي جعلني اسعى جاهدا بان اطرح هذا الموضوع . والذي سيتشعب منه الكثير من الموضوعات .
فيديو اسلامي يتكلم عن شخص كفر بالله وألحد فلم تعد له قيم أو أخلاق .
وفي الحقيقة لا اعرف لماذا مثل هذا الفيديو ، هل للعثور على هذا الملحد لقتلة او اقامة الحد علية او لماذا ؟!
ولكني وجدت بجانب هذا المقطع ، مقاطع أخرى تخص هذا الشخص المطلوب . وجدت الفيديوهات الخاصة به ، يتكلم ويحكي ويسب ويشتم ويلعن ويوضح رؤيتة ووجهة نظرة بطريقتة السافلة الأكثر وقاحة مما كنت أظن .
وكانت بداية لمشاهدة أخرين يتكلمون بنفس المنطق ربما بنفس الطريقة مع اختلاف الاسلوب .
ووجدت نفسي بين الكثير من الافكار التي كانت بعيدة عني كل البعد . نظريات لم أكن اهتم بقراءتها او معرفتها ، ومجالات لم اود يوما الخوض بها .
وبدأت القراءة والبحث ومعرفة الأكثر بكثير مما قد يستوعبة عقلي الصغير .
وبعد أن تعبت جلست لأخذ دقائق من الراحة في التفكير .
جلست اخذ نفسا عميقا . استنشق هواءا نظيفا .
لأفكر أفكارا صحيحة ليست مريضة .
واذا بي أتسائل وأسأل نفسي ما السبب فيما وصلت إلية ؟
ومن السبب في ان يجعلني اتعب وارهق فكري كل هذا الفكر ؟
وبدأت التساؤلات وعلامات الاستفام تسيطر على افكاري . لماذا ، ماذا ، من ، كيف ؟
ووجدت نفسي اعود لبعضا مما كنت فيه .
غريق في تساؤلات واسباب كنت في غنى عنها .
الى ان وجدت السبب . وهو ذلك الفيديو الاسلامي الذي كان يدعو الجميع ان يبتعد ربما او ان يعثر على هذا الرجل الملحد للقصاص منه.
نعم انه السبب . فلولاه ما كنت عرفت هذا الرجل . ما كنت اتعرفت علية . ولا توصلت لتلك الفيديوهات الأخرى وما كانت تلك الأفكار والتساؤلات تراودني .
وما حدث من الفيديو الاسلامي هو العكس تماما من السبب الذي تم صنعة من اجلة .
وحتى لو لم اجد فيديوهات هذا الرجل ربما كنت سأذهب باحثا عن المذكور لأعرف ماذا يقول .
وتذكرت قصة اخرى شبيه بتلك . في هذا الموقع الاجتماعي المسمى بـ( الفيس بوك ) اذا بصفحة تنتشر سريعا تطالب الجميع بالاشتراك فيها تحت اسم حملة لغلق صفحة ( فلانة ) والتي تهين القرآن وتسب الرسول صلى الله علية وسلم .
ولم أعرف من تلك التي يتحاكى عنها الجميع ويطالب الجميع بغلق صفحتها .
واين هي صفحتها تلك . لم اعرفها يوما ولم اشاهدها يوما ما . الا من خلال هذا الاعلان .
ولن اكذب اني سعيت جاهدا لأرى وأشاهد تلك الصفحة ومن تلك وماذا تقول ولماذا ما قصتها وما سبب انفلات عقلها .
صحيح أني اشتركت في الحملة لغلق صفحتها . ولكن ايضا ذهبت لأشاهد تلك المزعومة .
واذا بي اجد الكثير . صفحات كثيرة تحت مسمى واحد .
في صفحة اجدها تائبة متأسفة وبأنها لم تقصد بكلماتها السب واللعن ولكنها ارادت اضافة رؤيتها ولم توفق في توضيحها بالطريقة الصحيحة .
وفي صفحة اخرى اجد معجبيها ومؤيديها ، يدافعون عنها ويزيدوا من عدد الصفحات الحاملة لاسمها .
ايضا تذكرت تلك التي خرجت عارية ظنا منها بان التعرية هي الحرية .
ولم اكن اعرفها قبل ان تتحاكي عنها الجرائد والصحف والاخبار وبدأ الاعلام في نشر قصتها واسمها وعنوان مدونتها والتي بها فضائحها .
والكثير لم يكن يعرف عنها شيئا ، لا اسمها ، لا قصتها أو حتى عنوان مدونتها .
وعرفها العالم اجمع بعد تلك الاعلانات ووسائل الاعلام .
والكثير والكثير .
ألا نعرف معنى ( الممنوع مرغوب ) انها مقولة حقيقية صحيحة مية المية .
نعم اذا منعت شيئا ما فسيذهب الجميع اليه حتى لو انهم لم يعرفوه . فقط لحب التجربة .
ولانك منعت هذا الشيء عرفة الجميع ولو لم تمنعة وتعطية قدرا اكثر من قدرة لما عرفة احد .
وما أقصدة بكل ما فات وبكل كلماتي المشخبطة أن الشيء الذي تريد ان تمنعة من ان ينتشر لا تنشرة . ( الحاجة اللي عايز تمنعها ما تنشرهاش ) .
تعليقات
إرسال تعليق
رافعين معنوياتي . رأيك يهمني . ردك يسعدني .